أهم ألقلاع وألقصورألاثرية في ألاردن تتعدد ألقلاع ألاثرية في ألاردن والتي تزخر بوجود حضارات سكنت تراب هذا ألوطن منها ألرومانية مرورآ بالأمويين وألمماليك وألعثمانيين من ألحضارة ألاسلامية ،وأهم هذه ألقلاع ،
قلعة عجلون وألتي تقع في محافظة عجلون ،
قلعة ألكرك من ألقلاع ألمشهورة ألتي أصبحت منطقة سياحية مشهورة وأهم ألقلاع ألتي
تتميز بعراقتها وجمالها وشموخها وتقع في محافظة ألكرك ،
قلعة ألشوبك من ألقلاع ألعريقة ووجهة سياحية تقع في ألشوبك ،
قلعة ألازرق وتقع في محافظة ألمفرق ،
قلعة ألسلط ألتي تهدم جزء كبير منها في زلزال 1927 م
قلعة ألعقبة وتقع في محافظة ألعقبة ،
قلعة ألسلع تقع في جنوب ألطفيلة ،
قلعة مكاور تقع في غرب مادبا ،
قلعة ألقطرانة تقع في محافظة ألكرك ،
وهناك قصور مترامية في ألصحراء ألاردنية تعتبر قلاع محصنة ومنها :
قصر ألحرانة وقصر ألحلابات وقصر ألجوين وقصر ألمشتى وقصر ألقسطل وقصر ألموقر وقصر برقع وقصر بشير وقصر عمرة وقصر هشام وقصر حمام ألصرح ،
قلعة عجلون :
تقع قلعة عجلون على قمة جبل عوف في محافظة عجلون ( سمي جبل عوف على أسم
قلعة ألكرك :
تعد قلعة ألكرك من أهم وأكبر ألقلاع ألتي بناها ألصليبيون في بلاد ألشام ،
وهي ألآن من أكثر ألمواقع جذبآ للسياح في ألاردن ،والتي تبلغ مساحتها 25،300متر
مربع، بنيت ألقلعة في عام 1142م وأصبحت سريعآ من أهم مراكزألقيادة ألادارية
وألعسكرية في ألمنطقة ،وتعود أساسات قلعة ألكرك ألى عصر ألمؤابيين نحو
عام 860 ق م
وكانت تحت سيطرة ألانباط وألرومان وألبيزنطيين ،
وفي عام 1187م سلم ألصليبيين ألقلعة لصلاح ألدين ألايوبي بعد معركة حطين وبقيت
في يد ألمسلمين لغاية ألآن ،
تعد قلعة ألكرك من أكثر ألقلاع ألصليبية مناعة ومهابة ، تتميز بمتاهات من ألممرات
وألدهاليز ذات قباب حجرية ،وهي تمثل نقطة توقف مثالية للسياح ألذاهبين ألى ألعقبة
أو وادي رم في ألجنوب ،
قلعة ألازرق :
تقع قلعة ألازرق على بعد 100 كم شرق عمان ، وقد بناها ألرومان ، وما يميز ألقلعة
لونها ألداكن مقارنة بالقلاع ألتاريخية ألاخرى في ألمنطقة ، فقد أستخدم ألرومان حجر
ألبازلت ألاسود ألموجود بكثرة في تلك ألمنطقة ، وقد بنوها عام 200 ميلادي ،
يرجع أختيار هذا ألمكان لوجود واحة بقربه وهي واحة ألازرق والتي تعد ألمصدر
ألوحيد للمياه في تلك ألمنطقة ،
وتقع على مساحة 7000 ميل مربع ،
وشكل ألقلعة ألحالي يرجع ألى ألامير ألايوبي عز ألدين أيبك ألذي بناها عام 1237م ،
تضم ألقلعة بابآ ضخمآ ثقيلآ صنع من قطعة واحدة من ألجرانيت ، ولسهولة فتحه دهنت
مفصلاته بزيت ألنخيل ،
وهذا ألباب ذكره ألدبلوماسي ألبريطاني توماس أدوارد ألشهير بلورانس ألعرب في كتابه
( أعمدة ألحكم ألسبعة ) والتي اصبحت مقرآ له مع ألشريف حسين بن علي ،
أصبحت غرفة لورنس ألعرب أكثر ما يجذب زوار ألقلعة ، حيث يمكنهم رؤية غرفته
ألمطلة على بوابة مدخل ألقلعة وألمجهزه بنوافذ ذات فتحات مناسبة للسهام للدفاع عنها ،
قلعة ألشوبك :
تسمى قلعة مونتريال باللغات ألاوروبية وتعني ألجبل ألملوكي وهي قلعة صليبية ، وهي
قلعة ساحرة تم بناؤها عام 1115م تحت حكم ألملك بالدوين ألاول، على ألجانب
ألشرقي من وادي عربة ، تقع على قمة أحد ألجبال ألصخرية ألمخروطية ألشكل ، ألمطلة على
ألاشجار ألكثيفة وألوديان ألتي تجري فيها ألمياه بكثرة ،تقع ألقلعة على بعد 120 كم جنوب
ألكرك ، و 35 كم ألى ألشمال من ألبتراء عاصمة ألانباط ، لعبت ألقلعة دورآ مهمآ أيام ألحروب
ألصليبية ، أذ كانت تساعد على قطع طرق ألمواصلات للقوافل ألتجارية وألحملات ألعسكرية
بين ألشام ومصر ، ألا أن صلاح ألدين ألايوبي ضرب عليها حصارآ شديدآ في عام 1187م
أثناء توجهه نحو معركة حطين ، ونجح بعد سنتين من ألحصار ألمستمر بألاستيلاء عليها،
تقلصت أهمية ألقلعة تدريجيآ بعد وقوعها بأيدي ألايوبيين ،
قصر عمرة :
في أليونسكوعام 1985م
بني هذا ألقصر ألاموي ألخليفة ألوليد بن يزيد بين عامي 707 - 747م وكان يستخدم لرحلات
ألصيد ألتي كان يقوم بها خلفاء بني أمية وأمرائهم ،
قد يبدو ألبناء من ألخارج غير ملفت للنظر ، لكن ألاعجوبة ألحقيقية تكمن في ألداخل حيث
ألرسومات ألمذهلة وألمدهشة على ألجدران ،
تغطي لوحات من الجص جميع الجدران والأسقف في المجمع التي تصور الحكام القدماء
ومشاهد الصيد وحتى الراقصات، تأثرت الرسومات بالعصر الوثني والبيزنطي،
مما يكشف اهتمامًا قليلًا بالتعاليم الإسلامية التي تحظر رسم الحيوانات والبشر.
سلطت اليونسكو الضوء على تميز تلك اللوحات المدنية من بداية المراحل الأولى للفن الإسلامي
الذي أصبح فيما بعد مميزًا بالزخارف الهندسية والأرابيسك والخط العربي.
تصور أشهر الجداريات في قصر عمره 6 ملوك قهرتهم الدولة الأموية من المملكة الفارسية
والبيزنطية والإسبانية والإثيوبية والصينية ووسط آسيا، هناك لوحة أخرى على السقف المقبب
للحمام يُعتقد أنها أقدم صورة للسماوات مرسومة على هذا السطح النصف كروي.
قصر ألمشتى :
الدولي في عمّان، ومثل قصر عمره، بنى هذا المسكن الشتوي الخليفة وليد الثاني،
لكن يُعتقد أن بناؤه لم يكتمل بسبب مقتله عام 744.
رغم اسمه، فإنه ليس قلعة فعلية، فهو أقرب إلى قصر كبير يمثل مكانًا مهيبًا للخليفة لاستقبال
الجماهير وإجراء الاجتماعات مع قادة القبائل، من بين غرف القصر مسجد صغير "محراب"
لا يزال موجودًا حتى اليوم، متجهًا نحو مكة.
الأمر المثير لحزن زوار الأردن، أن واجهة قصر المشتى المميزة لم تعد في مكانها الأصلي،
تعد واجهة قصر المشتى المشهورة عالميًا من أقدم الأمثلة على الفن والعمارة الإسلامية،
فهي تضم أنماطًا متعرجة يحيط بها أسطح منحوتة من مزيج من الكروم والحيوانات والبشر.
تأثرت الواجهة بالحيوانات الخرافية للفرس والساسان والأيقونات القبطية، وتعد مثالًا مهمًآ
للفن الإسلامي الذي يمزج بين الموضوعات الغربية والشرقية.
ورغم أن بعضها لا يزال في موقعه، فإن معظم زخارف واجهة المشتى أهداها السلطان
العثماني عبد الحميد الثاني للإمبراطور الألماني فيلهلم الثاني عام 1903، امتنانًا لبنائه
سكة حديد الحجاز، والآن نُصبت واجهة المشتى بشكل دائم في متحف بيرغامون ببرلين.
قلعة ألعقبة:
متحف ، وفي عام 2004م تم تشييد سارية تحمل علم ألثورة ألعربية ألكبرى .
..........................